الخطوات الامريكية ستحسن العلاقات بين “اسرائيل” والسلطة الفلسطينية
المحلل العسكري الاسرائيلي د. امير بحبوط يقول أن “الخطوات الاميركية ستحسن العلاقة بين اسرائيل والفلسطينيين في يهودا والسامرة، في المجالين الأمني والمدني”.
قال المحلل العسكري الاسرائيلي د. امير بحبوط ، في مقال نشره في موقع “واللاه” العبري، نقلاً عن “n12” بحسب تقديره، أن “الخطوات الاميركية ستحسن العلاقة بين اسرائيل والفلسطينيين في يهودا والسامرة، في المجالين الأمني والمدني”.
وقال الخبير في الساحة الفلسطينية، المقدم احتياط رئام فلاح “الرئيس السابق لمديرية “افرايم” للتنسيق والارتباط في الجيش الإسرائيلي”، انه خلال زيارة بلينكن لأبو مازن تحدث الاثنان عن إعادة إعمار غزة وتعزيز المشاريع الاقتصادية، وليس من خلال حماس”.
وأوضح ان “التعامل مع القضايا الإنسانية في يهودا والسامرة ، مثل: تطوير المستشفيات ، ومصانع المواد الغذائية ، وتعزيز المناطق الصناعية ، والتعامل مع البطالة ، ولكن الأهم: فتح قنصلية في القدس تعالج المشاكل الفلسطينية”.
واردف لن ” الإدارة الأمريكية تمنحهم أملاً سياسياً واقتصادياً. يمكن أن يسقط العنف في الشوارع ويقوي السلطة الفلسطينية وحكمها.
ويقدر المقدم ريم فلاح أن “الولايات المتحدة ، من ناحية أخرى ، ستلزم إسرائيل أيضًا بتسهيل التوظيف في إسرائيل ، عند المعابر الحدودية ، والموافقات لتحسين الجاهزية في الأجهزة الأمنية الفلسطينية ، ونقل قوات الأمن الفلسطينية إلى التدريب. في الاردن. كما قدر أنه سيحسن التنسيق الأمني والمدني”.
وقدر “فلاح” أن “إسرائيل ستطالب السلطة الفلسطينية بمزيد من الاعتقالات ضد حماس ومزيد من النشاط في المنطقتين (ب) و (أ) ، ومنع الهجمات الإرهابية والاحتكاك في بؤر الاضطرابات الساخنة”.
